أغدا ألقاك؟: أم كلثوم - محمد عبد الوهاب

أغدا ألقاك؟: أم كلثوم - محمد عبد الوهاب - Hallo sahabat Download full album, Pada Artikel yang anda baca kali ini dengan judul أغدا ألقاك؟: أم كلثوم - محمد عبد الوهاب , kami telah mempersiapkan artikel ini dengan baik untuk anda baca dan ambil informasi didalamnya. mudah-mudahan isi postingan Artikel أغنيات أم كلثوم, Artikel ألحان, Artikel ألحان عبد الوهاب, Artikel قصائد, yang kami tulis ini dapat anda pahami. baiklah, selamat membaca.

Judul : أغدا ألقاك؟: أم كلثوم - محمد عبد الوهاب
link : أغدا ألقاك؟: أم كلثوم - محمد عبد الوهاب

Baca juga


أغدا ألقاك؟: أم كلثوم - محمد عبد الوهاب

أغداً ألقاك
غناء أم كلثوم 1971 - مقام عجم صول ماجير
كلمات الهادي آدم - ألحان محمد عبد الوهاب 

أغدا ألقاك؟ يا خوف فؤادي من غد
يا لشوقي واحتراقي في انتظار الموعد
آه كم أخشى غدي هذا، وأرجوه اقترابا
كنت استدنيه، لكن، هبته لما أهابا
وأهلّت فرحة القرب به حين استجابا
هكذا أحتمل العمر نعيما وعذابا
مهجة حرى وقلبا مسه الشوق فذابا
أغداً ألقاك؟

أنت يا جنة حبي واشتياقي وجنوني
أنت يا قبلة روحي وانطلاقي وشجوني
أغدا تشرق أضواؤك في ليل عيوني؟
آه من فرحة أحلامي، ومن خوف ظنوني
 
كم أناديك، وفي لحني حنين ودعاء
يا رجائي أنا، كم عذبني طول الرجاء
أنا لولا أنت لم أحفل بمن راح وجاء
أنا أحيا في غدي الآن بأحلام اللقاء
فأت، أو لا تأت أو فافعل بقلبي ما تشاء

هذه الدنيا كتاب أنت فيه الفكر
هذه الدنيا ليال أنت فيها العمر
هذه الدنيا عيون أنت فيه البصر
هذه الدنيا سماء أنت فيها القمر
فارحم القلب الذي يصبو إليك
فغدا تملكه بين يديك
وغدا تأتلق الجنة أنهارا وظلا
وغدا ننسى، فلا نأسى على ماض تولى
وغدا نسمو فلا نعرف للغيب محلا
وغدا للحاضر الزاهر نحيا ليس إلا
قد يكون الغيب حلوا، إنما الحاضر أحلى
أغدا ألقاك؟


Demikianlah Artikel أغدا ألقاك؟: أم كلثوم - محمد عبد الوهاب

Sekianlah artikel أغدا ألقاك؟: أم كلثوم - محمد عبد الوهاب kali ini, mudah-mudahan bisa memberi manfaat untuk anda semua. baiklah, sampai jumpa di postingan artikel lainnya.

Anda sekarang membaca artikel أغدا ألقاك؟: أم كلثوم - محمد عبد الوهاب dengan alamat link https://fullmusikalbum.blogspot.com/2014/10/blog-post_16.html

Artikel Terkait

أغدا ألقاك؟: أم كلثوم - محمد عبد الوهاب
4/ 5
Oleh

Berlangganan

Suka dengan artikel di atas? Silakan berlangganan gratis via email